بحـر
10-09-2018, 08:30 PM
http://www.tra-sh.com/up/uploads/153910613861.jpeg (http://www.tra-sh.com/up/)
صرّح المدير الفني لسينالوا دورادوس المكسيكي، الأسطورة الأرجنتيني دييجو مارادونا، أنه لن يعد لتدريب المنتخب الأرجنتيني، ولكنه في الوقت ذاته أبدى تحمسه للجلوس على مقعد المدير الفني لناديه السابق بوكا جونيورز.
وأوضح ” مارادونا ” قائلًا: ” أتطلع لتحقيق أشياء كثيرة هنا، ولكن المنتخب مليء بالخونة، ولن أعود ” ، مضيفًأ: ” كان السبب في جلوس كلاوديو تابيا على كرسي رئاسة الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم. ”
وأضاف: ” كنا نرغب في ضخ دماء جديدة بالاتحاد وجئنا بتابيا.. أنا أيضاً مخطئ.. طلب مساعدتي في بعض الأشياء وأنا وافقت.. قال لي أشياء كثيرة، ولم يفعل شيئاً، ولم يتصل بي بعدها.. هذا أكثر ما ضايقني، وهي خيانة.. لا أحب الخونة. ”
وتابع: ” بالطبع أرغب في تدريب بوكا جونيورز ومعايشة الأجواء الكبيرة من الداخل، ولكن دون أن يكون هذا على حساب أي أحد من المدربين ” ، في إشارة إلى عدم الرغبة في التأثير على منصب المدير الفني الحالي للفريق، جييرمو باروس سكيلوتو.
واختتم أسطورة الأرجنتين تصريحاته، قائلًا: ” إذا كان هناك حقاً زملاء يحبون ميسي، فيجب أن يدافعوا عنه، ولا يصمتوا.. أخطئوا، يكفي إلقاء اللوم على ميسي، أخطأت في تقييمي لماسكيرانو، كنت أظنه قائدًا.
صرّح المدير الفني لسينالوا دورادوس المكسيكي، الأسطورة الأرجنتيني دييجو مارادونا، أنه لن يعد لتدريب المنتخب الأرجنتيني، ولكنه في الوقت ذاته أبدى تحمسه للجلوس على مقعد المدير الفني لناديه السابق بوكا جونيورز.
وأوضح ” مارادونا ” قائلًا: ” أتطلع لتحقيق أشياء كثيرة هنا، ولكن المنتخب مليء بالخونة، ولن أعود ” ، مضيفًأ: ” كان السبب في جلوس كلاوديو تابيا على كرسي رئاسة الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم. ”
وأضاف: ” كنا نرغب في ضخ دماء جديدة بالاتحاد وجئنا بتابيا.. أنا أيضاً مخطئ.. طلب مساعدتي في بعض الأشياء وأنا وافقت.. قال لي أشياء كثيرة، ولم يفعل شيئاً، ولم يتصل بي بعدها.. هذا أكثر ما ضايقني، وهي خيانة.. لا أحب الخونة. ”
وتابع: ” بالطبع أرغب في تدريب بوكا جونيورز ومعايشة الأجواء الكبيرة من الداخل، ولكن دون أن يكون هذا على حساب أي أحد من المدربين ” ، في إشارة إلى عدم الرغبة في التأثير على منصب المدير الفني الحالي للفريق، جييرمو باروس سكيلوتو.
واختتم أسطورة الأرجنتين تصريحاته، قائلًا: ” إذا كان هناك حقاً زملاء يحبون ميسي، فيجب أن يدافعوا عنه، ولا يصمتوا.. أخطئوا، يكفي إلقاء اللوم على ميسي، أخطأت في تقييمي لماسكيرانو، كنت أظنه قائدًا.