ضوء القمر
08-23-2018, 03:57 AM
https://s.tribalfusion.com/play?clickID=a9mQgMVcMjWsfgRP3yTWQ3TUZbX3rAoVajpVa Q7PT3FSGYBQFApPHncVGUW4binodAyYEPO2dbCSsJC5mYHodit VHZb9XUb91UQiXaIMPrnZbUFB0Tdv1orFnPUjn1EYy5Ejh4TjY naMD1rZbaUtMUmmrBnV7nmHMK5Evl5HEp5mZbGnbvEXGQRYGZb T1cnwmTJV5UFdwTyVNI&redirect=&paid=0
الرجال قوامون على النساء
الرجل قوام على المرأة ، من قال ذلك ؟ الله ، ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ ) [النساء ] وقال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا) [التحريم: ¦] فجعلنا مسؤولين عن أهلينا ، والنبي عليه الصلاة والسلام أكَّد ذلك بقوله (الرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته ) ، وكثيرا من الرجال فرَّق بالنسبة للنساء ، صارت المرأة هي التي تدبره وتديره والواجب أن يكون الإنسان رجلا في أهله بمعنى الكلمة ، يمنع المرأة أن تخرج من البيت إلا لحاجة ، وإذا خرجت فلتخرج تفلة كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام يعني في ثياب ليس بها فتنة ، يجب أن يمنعها ، لكن مع الأسف الشديد أن بعض الرجال بمنزلة النساء ، يجعل الحبل على الغارب بالنسبة لنسائه وتكون المرأة هي القوامة عليه ، ولقد كُنتَ تعجب أيها الإنسان من رجل يأتي بسيارته معه أهله إلى المتجر لتشتري المرأة حاجة ، فيجلس في السيارة والمرأة تدخل في الدكان ، فتخاطب رجلا أجنبيا ( ) والمراد بالأجنبي ليس من محارمها ، لا يدري عنه ، أو مثلا ينزل عند خياط ويجعلها هي التي تخاطب الخياط ولا يدري عنها ، وهذا لا شك أنه خطأ عظيم ، وأن الإنسان مسؤول عن ذلك ، فالواجب على النساء أن يتقين الله عز وجل وأن يدعن ما فيه فتنة ، والواجب على الرجال أيضا أن يكونوا رجالا بمعنى الكلمة ، يمنع النساء مما فيه الفتنة والشر ولا يغتر بالدعايات الباطلة ، نحن والحمد لله مسلمون ، لنا ميزتنا الإسلامية ، لنا أخلاقنا الإسلامية ، ولا يجوز أبدا أن نجعل مثل هذا من باب التقليد كما يوجد في الصحف " تقاليدنا وعاداتنا " هذا كذب بل شرعنا ، لأن حجاب المرأة وتسترها في البيت وبُعدها عن الفتنة ليس عادة ولا تقليدا بل هو عبادة وشرع متعبدون لله به ، لكن مع الأسف أن كثيرا من الناس لا يهتم بهذه الامور .
الرجال قوامون على النساء
الرجل قوام على المرأة ، من قال ذلك ؟ الله ، ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ ) [النساء ] وقال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا) [التحريم: ¦] فجعلنا مسؤولين عن أهلينا ، والنبي عليه الصلاة والسلام أكَّد ذلك بقوله (الرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته ) ، وكثيرا من الرجال فرَّق بالنسبة للنساء ، صارت المرأة هي التي تدبره وتديره والواجب أن يكون الإنسان رجلا في أهله بمعنى الكلمة ، يمنع المرأة أن تخرج من البيت إلا لحاجة ، وإذا خرجت فلتخرج تفلة كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام يعني في ثياب ليس بها فتنة ، يجب أن يمنعها ، لكن مع الأسف الشديد أن بعض الرجال بمنزلة النساء ، يجعل الحبل على الغارب بالنسبة لنسائه وتكون المرأة هي القوامة عليه ، ولقد كُنتَ تعجب أيها الإنسان من رجل يأتي بسيارته معه أهله إلى المتجر لتشتري المرأة حاجة ، فيجلس في السيارة والمرأة تدخل في الدكان ، فتخاطب رجلا أجنبيا ( ) والمراد بالأجنبي ليس من محارمها ، لا يدري عنه ، أو مثلا ينزل عند خياط ويجعلها هي التي تخاطب الخياط ولا يدري عنها ، وهذا لا شك أنه خطأ عظيم ، وأن الإنسان مسؤول عن ذلك ، فالواجب على النساء أن يتقين الله عز وجل وأن يدعن ما فيه فتنة ، والواجب على الرجال أيضا أن يكونوا رجالا بمعنى الكلمة ، يمنع النساء مما فيه الفتنة والشر ولا يغتر بالدعايات الباطلة ، نحن والحمد لله مسلمون ، لنا ميزتنا الإسلامية ، لنا أخلاقنا الإسلامية ، ولا يجوز أبدا أن نجعل مثل هذا من باب التقليد كما يوجد في الصحف " تقاليدنا وعاداتنا " هذا كذب بل شرعنا ، لأن حجاب المرأة وتسترها في البيت وبُعدها عن الفتنة ليس عادة ولا تقليدا بل هو عبادة وشرع متعبدون لله به ، لكن مع الأسف أن كثيرا من الناس لا يهتم بهذه الامور .