MS HMS
08-18-2018, 04:22 PM
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5b77f02747be757ccd8b4571/5b77f02bcebf7.jpg
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5b77f02747be757ccd8b4571/5b77f02d858e7.jpg
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5b77f02747be757ccd8b4571/5b77f02f63072.jpg
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5b77f02747be757ccd8b4571/5b77f030ec5b6.jpg
أيا زمزم مويتك عنبر .. ونورك على الحرم نوّر" .. بهذه الأهازيج الحجازية التي يردّدها عدة شبان سعوديين حاملين ماء زمزم البارد في الزير والدورق ويسكبونه في "الطاسة"، ليرووا عطش حجاج ضيوف برنامج الملك سلمان للحج والعمرة لدى وصولهم مقر إقامتهم في مكة بابتسامة وحفاوة تشعرك بمدى استشعار هؤلاء الشباب أهمية استقبال الحاج وسقايته وتقديم كل ما يسهّل له أداء نسكه بيسر وسهولة.
فيصل المعلم؛ يقود مجموعة من الشباب السعوديين لسقاية حجاج ضيوف برنامج الملك للحج والعمرة الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، بإشراف ومتابعة مباشرة من وزيرها الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ؛ لتحقيق تطلعات القيادة وتوجيهاتها نحو أهداف ورسالة البرنامج السامية.
"المعلم"؛ الذي توارث هذه المهنة بشغف وحب منذ 18 عاماً من جده ونشأ وترعرع على سقاية الحجاج والمعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام طوال السنة، يروي بدايته وكيف أحب العمل في السقاية من خلال مشاعر مَن يقدم لهم ماء زمزم، وكيف شعورهم عند علمهم بذلك لمزاياه وفضله العظيم؛ لينتهي بقوله إنه يحرص على أن يقضي العيد في خدمة الحجاج؛ لأنه شرف كبير وأجمل عيد - على حد وصفه.
وعن تقديمه ماء زمزم وشعور الحجاج يقول "المعلم": "شعور لا يُوصف عندما نبلغهم بأنه ماء زمزم؛ حيث يتناول البعض أكثر من (طاسة) ليروي عطشه مع الدعاء للقيادة والشعب على كل ما يقدمونه لهم من خدمات جليلة من أجل راحتهم وهو ما يدفعنا للفخر والاعتزاز بهذا الوطن وينمّي فينا الشعور الكبير بتقديم الكثير والكثير لضيوف الرحمن".
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5b77f02747be757ccd8b4571/5b77f02d858e7.jpg
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5b77f02747be757ccd8b4571/5b77f02f63072.jpg
https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/5b77f02747be757ccd8b4571/5b77f030ec5b6.jpg
أيا زمزم مويتك عنبر .. ونورك على الحرم نوّر" .. بهذه الأهازيج الحجازية التي يردّدها عدة شبان سعوديين حاملين ماء زمزم البارد في الزير والدورق ويسكبونه في "الطاسة"، ليرووا عطش حجاج ضيوف برنامج الملك سلمان للحج والعمرة لدى وصولهم مقر إقامتهم في مكة بابتسامة وحفاوة تشعرك بمدى استشعار هؤلاء الشباب أهمية استقبال الحاج وسقايته وتقديم كل ما يسهّل له أداء نسكه بيسر وسهولة.
فيصل المعلم؛ يقود مجموعة من الشباب السعوديين لسقاية حجاج ضيوف برنامج الملك للحج والعمرة الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، بإشراف ومتابعة مباشرة من وزيرها الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ؛ لتحقيق تطلعات القيادة وتوجيهاتها نحو أهداف ورسالة البرنامج السامية.
"المعلم"؛ الذي توارث هذه المهنة بشغف وحب منذ 18 عاماً من جده ونشأ وترعرع على سقاية الحجاج والمعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام طوال السنة، يروي بدايته وكيف أحب العمل في السقاية من خلال مشاعر مَن يقدم لهم ماء زمزم، وكيف شعورهم عند علمهم بذلك لمزاياه وفضله العظيم؛ لينتهي بقوله إنه يحرص على أن يقضي العيد في خدمة الحجاج؛ لأنه شرف كبير وأجمل عيد - على حد وصفه.
وعن تقديمه ماء زمزم وشعور الحجاج يقول "المعلم": "شعور لا يُوصف عندما نبلغهم بأنه ماء زمزم؛ حيث يتناول البعض أكثر من (طاسة) ليروي عطشه مع الدعاء للقيادة والشعب على كل ما يقدمونه لهم من خدمات جليلة من أجل راحتهم وهو ما يدفعنا للفخر والاعتزاز بهذا الوطن وينمّي فينا الشعور الكبير بتقديم الكثير والكثير لضيوف الرحمن".