MS HMS
08-11-2018, 10:59 PM
إن المرأة التعيسة لا تستطيع أن تمنح أي قدر من السعادة لزوجها، كما أن زوجها يعجز عن جعلها تشعر بالسعادة؛ لأنها لا ترضى عن أي شيء مهما كان جميلاً وواعدًا. لذلك من المهم جدًا لها أن تقرأ بعض العادات التي ستذكرها الدراسة أدناه، فقد تكتشف فيما إذا كانت تنتمي إلى هذه الفئة من الناس التعساء الذين لا يسعدهم شيء.
ما هي أهم عادات التعاسة؟
التعاسة تولد حلقة مفرغة لدى الشخص، تصيبه بالإحباط، وتدفعه إلى التقوقع على نفسه. وأحيانًا لا يدرك كثيرون بأنهم يعيشون حالة من التعاسة، رغم تصرفاتهم التي تدل على ذلك، وفيما يلي جانب من ذلك، وبعض العادات التي يمارسها الذين يشعرون بالتعاسة:
أولاً: تنتظرين المستقبل بشكل دائم
هذه العادة تتمثل في أن تقولي لنفسك مثلاً: «سأكون سعيدة عندما يتحقق كذ وكذا..» ولكن السعادة لا تأتي، على الرغم من تحقق ما كنتِ تنتظرينه. وهذه عادة من السهل الوقوع فيها.
• نصيحة: لتفادي ذلك؛ ركزي على أن تكوني سعيدة في اللحظة الراهنة؛ لأن المستقبل مجرد فكرة، وما فيه غير مضمون التحقيق.
ثانيًا: تبقين في المنزل
أنتِ تتجنبين الاختلاط مع الآخرين، وتفضلين البقاء في المنزل، ولكن هذا خطأ.
• نصيحة: فحتى لو لم ترغبي في الاختلاط مع الآخرين، فإن عليكِ الخروج من المنزل؛ لأن ذلك يمثل خطوة جيدة لتحسين المزاج.
ثالثًا: تلعبين دور الضحية
أي تميلين إلى افتراض بأن الحياة صعبة والأمور خارجة عن سيطرتك، أو ليس هناك أي شيء للقيام به حيال ذلك، في حين أنكِ لست الوحيدة التي تحدث لها أمور سيئة.
• نصيحة: حاولي أن ينصبّ تفكيرك على كيفية تخطي المشاكل وليس البحث عن الأعذار ولعب دور الضحية.
رابعًا: تتشاءمين
ليس هناك شيء يغذي التعاسة كالتشاؤم. المشكلة هي أن انعكاس الشعور بالتشاؤم على المزاج هو الذي يولد التعاسة التي تعتبر، كما ذكر أعلاه، مرتبة أعلى من التشاؤم.
• نصيحة: لا تتوقعي الأشياء السيئة دائمًا؛ حتى لا تتعرضي لها بالفعل.
خامسًا: كثيرة التذمر
حين تتحدثين عما يزعجكِ، يمكن أن تشعري بتحسن في مزاجك.
• نصيحة: لا تشتكي كثيرًا، فهذا يؤجج التعاسة بالفعل.
سادسًا: تخفين المشاكل
أي أنكِ تتحملين مسؤولية أفعالك عندما تخطئين، مع أن غير التعساء يعترفون بها لغيرهم.
• نصيحة: لا تعتبري المشاكل والأخطاء تهديدًا لكِ، ولا تخفيها عن أعز أصدقائك
ما هي أهم عادات التعاسة؟
التعاسة تولد حلقة مفرغة لدى الشخص، تصيبه بالإحباط، وتدفعه إلى التقوقع على نفسه. وأحيانًا لا يدرك كثيرون بأنهم يعيشون حالة من التعاسة، رغم تصرفاتهم التي تدل على ذلك، وفيما يلي جانب من ذلك، وبعض العادات التي يمارسها الذين يشعرون بالتعاسة:
أولاً: تنتظرين المستقبل بشكل دائم
هذه العادة تتمثل في أن تقولي لنفسك مثلاً: «سأكون سعيدة عندما يتحقق كذ وكذا..» ولكن السعادة لا تأتي، على الرغم من تحقق ما كنتِ تنتظرينه. وهذه عادة من السهل الوقوع فيها.
• نصيحة: لتفادي ذلك؛ ركزي على أن تكوني سعيدة في اللحظة الراهنة؛ لأن المستقبل مجرد فكرة، وما فيه غير مضمون التحقيق.
ثانيًا: تبقين في المنزل
أنتِ تتجنبين الاختلاط مع الآخرين، وتفضلين البقاء في المنزل، ولكن هذا خطأ.
• نصيحة: فحتى لو لم ترغبي في الاختلاط مع الآخرين، فإن عليكِ الخروج من المنزل؛ لأن ذلك يمثل خطوة جيدة لتحسين المزاج.
ثالثًا: تلعبين دور الضحية
أي تميلين إلى افتراض بأن الحياة صعبة والأمور خارجة عن سيطرتك، أو ليس هناك أي شيء للقيام به حيال ذلك، في حين أنكِ لست الوحيدة التي تحدث لها أمور سيئة.
• نصيحة: حاولي أن ينصبّ تفكيرك على كيفية تخطي المشاكل وليس البحث عن الأعذار ولعب دور الضحية.
رابعًا: تتشاءمين
ليس هناك شيء يغذي التعاسة كالتشاؤم. المشكلة هي أن انعكاس الشعور بالتشاؤم على المزاج هو الذي يولد التعاسة التي تعتبر، كما ذكر أعلاه، مرتبة أعلى من التشاؤم.
• نصيحة: لا تتوقعي الأشياء السيئة دائمًا؛ حتى لا تتعرضي لها بالفعل.
خامسًا: كثيرة التذمر
حين تتحدثين عما يزعجكِ، يمكن أن تشعري بتحسن في مزاجك.
• نصيحة: لا تشتكي كثيرًا، فهذا يؤجج التعاسة بالفعل.
سادسًا: تخفين المشاكل
أي أنكِ تتحملين مسؤولية أفعالك عندما تخطئين، مع أن غير التعساء يعترفون بها لغيرهم.
• نصيحة: لا تعتبري المشاكل والأخطاء تهديدًا لكِ، ولا تخفيها عن أعز أصدقائك