بحـر
07-15-2018, 05:19 PM
بعد شھر و63 مباراة، تصل كأس العالم في كرة القدم إلى محطتھا الأھم، المباراة النھائیة الیوم على ملعب لوجنیكي في
موسكو، بین كرواتیا وقائدھا لوكا مودریتش الباحثین عن لقب أول في تاریخ البلاد، وفرنسا ونجمھا كیلیان مبابي الباحثین عن
.لقب ثان في 20 عاما
طرفان لمباراة نھائیة للموندیال الروسي لم یتوقعھما كثر قبل انطلاق النھائیات في 14 یونیو، إلا أن البطولة التي لم تخل من
المفاجآت، أفضت في نھایة المطاف إلى إعادة لنصف نھائي موندیال 1998 على الأرض الفرنسیة، حینما حرم المنتخب
.(المضیف ضیفھ الذي كان یشارك للمرة الأولى كدولة مستقلة، من مواصلة الحلم وبلوغ النھائي (1-2
من بین المرشحین الكبار لبلوغ النھائي، كانت فرنسا الوحیدة التي صمدت. حاملة اللقب ألمانیا خرجت من الدور الأول،
أرجنتین لیونیل میسي من ثمن النھائي على ید الدیوك الفرنسیین، إسبانیا من الدور نفسھ على ید روسیا المضیفة، وبرتغال
.كریستیانو رونالدو في الدور نفسھ أمام الأوروغواي، وبرازیل نیمار على ید الجیل الذھبي البلجیكي
مباراة بمعالم عدة ترتسم على أبرز الملاعب الروسیة التي استضافت كأس عالم اعتبرھا رئیس الاتحاد الدولي (فیفا) جاني
انفانیتنو «الأفضل» تاریخیا. فرنسا بتشكیلة شابة (ثاني أصغر معدل أعمار في موندیال 2018 ،(متحمسة، صلبة دفاعیة،
مبتكرة ھجومیا، حاسمة في الضربات الثابتة، وبعزیمة منح مشجعیھا لقبا ثانیا مع إحیائھم الذكرى العشرین للقب الأول، وخبرة
.(النھائي الموندیال الثالث بعد 1998 و2006) خسرت أمام ایطالیا
في المقابل، جیل كرواتي بات الأفضل في تاریخ بلاده بعدما وصل إلى النھائي للمرة الأولى، متفوقا على جیل 1998 .یعول
على مواھب فذة مثل مودریتش وایفان راكیتیتش وماریو ماندزوكیتش، وعزیمة لا تلین مكنتھ من خوض شوطین إضافیین في
.المباریات الثلاث في الأدوار الاقصائیة، ولم یتعب بعد من الركض خلف المجد وتحقیق حلم مواطنیھ
ستكون فرنسا أمام فرصة الانضمام إلى نادي «أصحاب النجمتین»، مع الأرجنتین (1978 و1986 (والأوروغواي (1930
.و1950 ،(بینما ستكون كرواتیا أمام فرصة أن تصبح ثاني متوج جدید باللقب في النسخ الثلاث الأخیرة بعد إسبانیا 2010
موسكو، بین كرواتیا وقائدھا لوكا مودریتش الباحثین عن لقب أول في تاریخ البلاد، وفرنسا ونجمھا كیلیان مبابي الباحثین عن
.لقب ثان في 20 عاما
طرفان لمباراة نھائیة للموندیال الروسي لم یتوقعھما كثر قبل انطلاق النھائیات في 14 یونیو، إلا أن البطولة التي لم تخل من
المفاجآت، أفضت في نھایة المطاف إلى إعادة لنصف نھائي موندیال 1998 على الأرض الفرنسیة، حینما حرم المنتخب
.(المضیف ضیفھ الذي كان یشارك للمرة الأولى كدولة مستقلة، من مواصلة الحلم وبلوغ النھائي (1-2
من بین المرشحین الكبار لبلوغ النھائي، كانت فرنسا الوحیدة التي صمدت. حاملة اللقب ألمانیا خرجت من الدور الأول،
أرجنتین لیونیل میسي من ثمن النھائي على ید الدیوك الفرنسیین، إسبانیا من الدور نفسھ على ید روسیا المضیفة، وبرتغال
.كریستیانو رونالدو في الدور نفسھ أمام الأوروغواي، وبرازیل نیمار على ید الجیل الذھبي البلجیكي
مباراة بمعالم عدة ترتسم على أبرز الملاعب الروسیة التي استضافت كأس عالم اعتبرھا رئیس الاتحاد الدولي (فیفا) جاني
انفانیتنو «الأفضل» تاریخیا. فرنسا بتشكیلة شابة (ثاني أصغر معدل أعمار في موندیال 2018 ،(متحمسة، صلبة دفاعیة،
مبتكرة ھجومیا، حاسمة في الضربات الثابتة، وبعزیمة منح مشجعیھا لقبا ثانیا مع إحیائھم الذكرى العشرین للقب الأول، وخبرة
.(النھائي الموندیال الثالث بعد 1998 و2006) خسرت أمام ایطالیا
في المقابل، جیل كرواتي بات الأفضل في تاریخ بلاده بعدما وصل إلى النھائي للمرة الأولى، متفوقا على جیل 1998 .یعول
على مواھب فذة مثل مودریتش وایفان راكیتیتش وماریو ماندزوكیتش، وعزیمة لا تلین مكنتھ من خوض شوطین إضافیین في
.المباریات الثلاث في الأدوار الاقصائیة، ولم یتعب بعد من الركض خلف المجد وتحقیق حلم مواطنیھ
ستكون فرنسا أمام فرصة الانضمام إلى نادي «أصحاب النجمتین»، مع الأرجنتین (1978 و1986 (والأوروغواي (1930
.و1950 ،(بینما ستكون كرواتیا أمام فرصة أن تصبح ثاني متوج جدید باللقب في النسخ الثلاث الأخیرة بعد إسبانیا 2010