شموع الحب
05-31-2018, 11:14 AM
أظهرت دراسة هولندية أن من لديهم نقص في فيتامين “د” يميلون إلى زيادة محيط الخصر وتراكم الدهون على البطن مقارنة بغيرهم ممن لديهم مستويات جيدة من الفيتامين. ويرتبط نقص الفيتامين عادة بضعف كثافة العظام، كما رصدت أبحاث سابقة صلته بزيادة احتمال الإصابة بالسكري والسرطان وفشل القلب.
وأجريت أبحاث الدراسة تحت إشراف البروفيسورة رشيدة رفيق، وعُرضت نتائجها في المؤتمر السنوي للجمعية الأوروبية للغدد الصماء الذي انعقد مؤخراً في برشلونة، وتكوّن فريق البحث المشترك من باحثين في جامعة يو في أمستردام وجامعة ليدن الهولندية.
واعتمدت أبحاث الدراسة على البيانات الصحية لآلاف النساء والرجال في عمر يتراوح بين 45 و65 عاماً.
وأظهرت النتائج أن تراكم الدهون على الكبد وحول البطن وثيق الصلة بنقص فيتامين “د”. ويسعى فريق البحث إلى فهم الصلة والآلية الكيميائية التي يؤثر بها نقص هذا الفيتامين على أنسجة وخلايا هذا الجزء من الجسم.
وتشير التقارير الطبية الأمريكية إلى أن 40 بالمائة من السكان في الولايات المتحدة لديهم نقص في مستويات فيتامين “د”، كما تعتبر ظاهرة البدانة وزيادة الوزن من المشاكل الصحية واسعة الانتشار في الولايات المتحدة.
ويحتاج الجسم إلى التعرّض للشمس بشكل مباشر وليس من وراء زجاج لمدة 20 دقيقة يومياً ليحصل على احتياجاته من فيتامين “د”. ويوجد الفيتامين في مصادر غذائية قليلة منها البيض والحليب وسمك السلمون والتونة والسردين وخاصة المعلّب، كما يوجد في مصدر نباتي واحد فقط هو الفطر (المشروم).
وأجريت أبحاث الدراسة تحت إشراف البروفيسورة رشيدة رفيق، وعُرضت نتائجها في المؤتمر السنوي للجمعية الأوروبية للغدد الصماء الذي انعقد مؤخراً في برشلونة، وتكوّن فريق البحث المشترك من باحثين في جامعة يو في أمستردام وجامعة ليدن الهولندية.
واعتمدت أبحاث الدراسة على البيانات الصحية لآلاف النساء والرجال في عمر يتراوح بين 45 و65 عاماً.
وأظهرت النتائج أن تراكم الدهون على الكبد وحول البطن وثيق الصلة بنقص فيتامين “د”. ويسعى فريق البحث إلى فهم الصلة والآلية الكيميائية التي يؤثر بها نقص هذا الفيتامين على أنسجة وخلايا هذا الجزء من الجسم.
وتشير التقارير الطبية الأمريكية إلى أن 40 بالمائة من السكان في الولايات المتحدة لديهم نقص في مستويات فيتامين “د”، كما تعتبر ظاهرة البدانة وزيادة الوزن من المشاكل الصحية واسعة الانتشار في الولايات المتحدة.
ويحتاج الجسم إلى التعرّض للشمس بشكل مباشر وليس من وراء زجاج لمدة 20 دقيقة يومياً ليحصل على احتياجاته من فيتامين “د”. ويوجد الفيتامين في مصادر غذائية قليلة منها البيض والحليب وسمك السلمون والتونة والسردين وخاصة المعلّب، كما يوجد في مصدر نباتي واحد فقط هو الفطر (المشروم).