رحيل المشاعر
05-03-2018, 08:26 AM
http://www.aleqt.com/sites/default/files/styles/scale_660/public/rbitem/2018/05/3/826931-970395805.jpg?itok=_f23TfvV
رفعت المواد الغذائية حجم الصادرات السعودية إلى العراق عبر الشحن البحري، تزامنا مع تزايد الطلب من الشركات للتصدير إلى السوق العراقية، وسط توقعات بارتفاع الطلب بشكل أكبر خلال الشهر الجاري وشهر رمضان المقبل.
وقال لـ"الاقتصادية" عمر الراجح؛ مستشار هيئة تنمية الصادرات السعودية، إنه يتم حاليا تصدير نحو 100 حاوية أسبوعيا إلى العراق، فيما يستهدف 250 حاوية يرجح تحقيقها نهاية العام الجاري.
وأضاف، أنه "تم تفعيل الخط الملاحي من الدمام إلى أم قصر في العراق، وما زلنا في المراحل الأولية من التشغيل، ويوجد إقبال من الشركات السعودية رغم أن البدايات متدرجة في الوقت الحالي".
وأوضح، أن حجم الصادرات في الوقت الحالي في تصاعد مستمر مع نمو حجم الطلبات، لافتا إلى أن الشحن البحري يعد أفضل الخيارات حاليا، من حيث السرعة والتصدير مباشرة للسوق العراقية.
وأضاف، أنه يتم التواصل مع الشركات المصدرة وتعريفهم بإمكانية التصدير بشكل مباشر خلال فترة 3 أيام فقط عبر الشحن البحري من ميناء الدمام إلى ميناء أم قصر، بدلا من الشحن البري.
وأشار إلى أنه تم التفاهم مع الخطوط الملاحية لتوفير المساحات على السفن، حال ارتفاع الطلب على تصدير الحاويات للعراق.
وبين، أن الشحن البري للصادرات السعودية للعراق يأخذ وقت أطول حاليا من الشحن البحري، نظرا لإجراءات بعض المنافذ البرية التي قد تطول إلى فترة تراوح بين 5 و 7 أيام حتى وصول الشحنات إلى العراق.
http://www.aleqt.com/2018/05/03/article_1380546.html
رفعت المواد الغذائية حجم الصادرات السعودية إلى العراق عبر الشحن البحري، تزامنا مع تزايد الطلب من الشركات للتصدير إلى السوق العراقية، وسط توقعات بارتفاع الطلب بشكل أكبر خلال الشهر الجاري وشهر رمضان المقبل.
وقال لـ"الاقتصادية" عمر الراجح؛ مستشار هيئة تنمية الصادرات السعودية، إنه يتم حاليا تصدير نحو 100 حاوية أسبوعيا إلى العراق، فيما يستهدف 250 حاوية يرجح تحقيقها نهاية العام الجاري.
وأضاف، أنه "تم تفعيل الخط الملاحي من الدمام إلى أم قصر في العراق، وما زلنا في المراحل الأولية من التشغيل، ويوجد إقبال من الشركات السعودية رغم أن البدايات متدرجة في الوقت الحالي".
وأوضح، أن حجم الصادرات في الوقت الحالي في تصاعد مستمر مع نمو حجم الطلبات، لافتا إلى أن الشحن البحري يعد أفضل الخيارات حاليا، من حيث السرعة والتصدير مباشرة للسوق العراقية.
وأضاف، أنه يتم التواصل مع الشركات المصدرة وتعريفهم بإمكانية التصدير بشكل مباشر خلال فترة 3 أيام فقط عبر الشحن البحري من ميناء الدمام إلى ميناء أم قصر، بدلا من الشحن البري.
وأشار إلى أنه تم التفاهم مع الخطوط الملاحية لتوفير المساحات على السفن، حال ارتفاع الطلب على تصدير الحاويات للعراق.
وبين، أن الشحن البري للصادرات السعودية للعراق يأخذ وقت أطول حاليا من الشحن البحري، نظرا لإجراءات بعض المنافذ البرية التي قد تطول إلى فترة تراوح بين 5 و 7 أيام حتى وصول الشحنات إلى العراق.
http://www.aleqt.com/2018/05/03/article_1380546.html