رحيل المشاعر
04-30-2018, 08:51 PM
عناصر الإنتاج الأربعة
أجمع خبراء إدارة الموارد البشريّة على أنّ عناصر الإنتاج أربعة، وهي:
العمل (Labor)، وهو كلّ ما يبذل من مجهود سواء كان ذهنيّاً أو جسديّاً، لغاياتِ تحويل المواد الخامّ إلى سلع وخدمات ذات فائدة للأفراد، ويسمّى في علم الإدارة الحديث بالموارد البشرية (Human Resource)، حيث لا يمكنُ أن تتمّ العمليّة الإنتاجيّة دونَه. ونظراً لأهميّة العمل البالغة التي يحظى بها في العملية الإنتاجيّة، فهذا يولي الجانبَ البشري أيضاً أهميّة كبرى في السياق ذاتِه؛ كونَه المحرّكَ الأساسي لهذه العمليّة، ولا يمكنُ للعملِ أن يُنجزَ دونه، لذا جاءت الحكومات بقوانين لرعاية الأيدي العاملة كتحديد الأجر، ووضع قانون خاصّ تحت مسمى قانون العمل والعمال، ووضع القوانين الضابطة لعمل الأحداث وغيرهم. ويمتاز العمل بعدّة خصائصَ، من أهمّها أنّه: نشاطٌ واعٍ وإراديّ، ومصدرٌ حقيقيٌّ لتحقيقِ الرفاهية والعيش الكريم، ويعودُ بالمنفعة على الإنسان.
أجمع خبراء إدارة الموارد البشريّة على أنّ عناصر الإنتاج أربعة، وهي:
العمل (Labor)، وهو كلّ ما يبذل من مجهود سواء كان ذهنيّاً أو جسديّاً، لغاياتِ تحويل المواد الخامّ إلى سلع وخدمات ذات فائدة للأفراد، ويسمّى في علم الإدارة الحديث بالموارد البشرية (Human Resource)، حيث لا يمكنُ أن تتمّ العمليّة الإنتاجيّة دونَه. ونظراً لأهميّة العمل البالغة التي يحظى بها في العملية الإنتاجيّة، فهذا يولي الجانبَ البشري أيضاً أهميّة كبرى في السياق ذاتِه؛ كونَه المحرّكَ الأساسي لهذه العمليّة، ولا يمكنُ للعملِ أن يُنجزَ دونه، لذا جاءت الحكومات بقوانين لرعاية الأيدي العاملة كتحديد الأجر، ووضع قانون خاصّ تحت مسمى قانون العمل والعمال، ووضع القوانين الضابطة لعمل الأحداث وغيرهم. ويمتاز العمل بعدّة خصائصَ، من أهمّها أنّه: نشاطٌ واعٍ وإراديّ، ومصدرٌ حقيقيٌّ لتحقيقِ الرفاهية والعيش الكريم، ويعودُ بالمنفعة على الإنسان.