ندووش
04-30-2018, 03:45 PM
1- أن العبد كما أخبر النبي صلى*الله*عليه وسلّم يحشر يوم القيامة مع من أحب، فإذا أحب المرء الصالحين فإنه يحشر معهم يوم القيامة ولو كان عمله أقل من عملهم.
2- أن الجليس الصالح كما أخبر النبي صلى*الله*عليه وسلّم كحامل المسك، فهو إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة.
3- أن*الله*يمن يوم القيامة على*المتحابين*في*اللهفيظلهم*في*ظله يوم لا ظل إلا ظله، يوم تدنو الشمس من الخلائق فيبلغ منهم الجهد والعرق كل مبلغ، كما قال صلى*الله*عليه وسلّم: "سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاظِلَّ إِلا ظِلُّهُ: الإِمَامُ الْعَادِلُ، وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ رَبِّهِ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي الْمَسَاجِدِ، وَرَجُلانِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ، اجْتَمَعَا عَلَيْهِ، وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ، وَرَجُلٌ طَلَبَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ: إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ، وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ أَخْفَى حَتَّى لا تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ". [رواه البخاري 660، ومسلم 1031].
4- أن*الله*يمن عليهم يوم القيامة بمنـزلة عالية أخبر عنها النبي صلى*الله*عليه وسلّم*في*قوله: "قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: الْمُتَحَابُّونَ فِي جَلالِي لَهُمْ مَنَابِرُ مِنْ نُورٍ يَغْبِطُهُمُ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاء". [رواه الترمذي 2390، وأحمد 21575].
5- أن*المتحابين*في*الله*تبقى محبتهم وصلتهم يوم القيامة، يوم يتبرأ الخليل من خليله، ويوم يفّر المرء من أبيه وأمه وبنيه، كما قال تعالى: (الأخِلاّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوّ إِلاّ الْمُتّقِينَ). [الزخرف: 67 ].
6- والمتحابون*في*الله*يا بني يحبهم*الله*تبارك وتعالى كما ورد*في*الحديث فقد جاء أبو إدريس الخولاني لمعاذ - رضي*الله*عنه - فقال له: إني أحبك فقال معاذ: أَبْشِرْ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى*الله*عليه وسلّم يَقُولُ: "قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ، وَالْمُتَجَالِسِينَ فِيَّ، وَالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ، وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ". [رواه أحمد 21525 ومالك 1779]
2- أن الجليس الصالح كما أخبر النبي صلى*الله*عليه وسلّم كحامل المسك، فهو إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة.
3- أن*الله*يمن يوم القيامة على*المتحابين*في*اللهفيظلهم*في*ظله يوم لا ظل إلا ظله، يوم تدنو الشمس من الخلائق فيبلغ منهم الجهد والعرق كل مبلغ، كما قال صلى*الله*عليه وسلّم: "سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاظِلَّ إِلا ظِلُّهُ: الإِمَامُ الْعَادِلُ، وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ رَبِّهِ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي الْمَسَاجِدِ، وَرَجُلانِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ، اجْتَمَعَا عَلَيْهِ، وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ، وَرَجُلٌ طَلَبَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ: إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ، وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ أَخْفَى حَتَّى لا تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ". [رواه البخاري 660، ومسلم 1031].
4- أن*الله*يمن عليهم يوم القيامة بمنـزلة عالية أخبر عنها النبي صلى*الله*عليه وسلّم*في*قوله: "قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: الْمُتَحَابُّونَ فِي جَلالِي لَهُمْ مَنَابِرُ مِنْ نُورٍ يَغْبِطُهُمُ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاء". [رواه الترمذي 2390، وأحمد 21575].
5- أن*المتحابين*في*الله*تبقى محبتهم وصلتهم يوم القيامة، يوم يتبرأ الخليل من خليله، ويوم يفّر المرء من أبيه وأمه وبنيه، كما قال تعالى: (الأخِلاّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوّ إِلاّ الْمُتّقِينَ). [الزخرف: 67 ].
6- والمتحابون*في*الله*يا بني يحبهم*الله*تبارك وتعالى كما ورد*في*الحديث فقد جاء أبو إدريس الخولاني لمعاذ - رضي*الله*عنه - فقال له: إني أحبك فقال معاذ: أَبْشِرْ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى*الله*عليه وسلّم يَقُولُ: "قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ، وَالْمُتَجَالِسِينَ فِيَّ، وَالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ، وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ". [رواه أحمد 21525 ومالك 1779]