αℓмαнα
04-22-2018, 07:54 AM
http://3.bp.blogspot.com/-DsQFgnDtGt4/T19B06kRl_I/AAAAAAAAAGg/4lFnKIM52O0/s400/181336.png
كـل مـا أود الحديـث عنه ...
هو بــعض ُ من همــهمــات روح ٍ .. وســخافة جــرحٍ ..
ولا شــيء أكــثر !!
: : : :
بــعض القــلوب تــداويك .. وبعــضها يجــرحك ..
فهــي تمــاماً كالحــية ،
تحــمل السُــم والمصــل مــعاً !!
: : : :
البــعض يعبث بالمشاعـر .. والبعــض يفقــدها
وكل الحـالات سـواء ،
فحتــماً ستـضيع هــباء !!
: : : :
حـياة بلا بشــر .. يقــولون مــلل .. بلا قــيمة ،
وحــياة بهــم .. فهــي قمة المــلل مع الاتفـاق في ضــياع القــيمة !!
: : : :
أفــكار تغــدو وتــروح ..
تلــعب بنــا .. وتــؤرقنا ..
تجــعل اللــيل ســرمدي ،
المهــم ألا يقف العقــل عن التفكــير ،
وألا تشــعر بالراحــة ..
: : : :
لــوحة بلا ألــوان ..
أســتغرقت الكثــير من الســنوات في حــياة ذاك الفنــان ،
تمــاماً مثــلي حــينما أسرح في الكــتابة ،
لأجـدني :
نســيت تمــاماً ان أغــير اللغة !!
ويصــبح كل ما كتــبته هو محض لا شــيء !!
: : : :
أشــخاص .. ووجــوه ..
آلام .. و معــانـاة ..
وعــيون تبكــي .. وقلوبُ صـارخة ..
ونحــن كالجــماد لا نســتطيع فعــل أي شــيء لهم !!
لأننـا وبكل أسـى تمـاماً مثــلهم .!
: : : :
أحيـاناً نبكــي دمـوعاً .. وننــزف دمــاءاً ..
ونجــدنا في النهــاية وحــيدون ،
نصــارع آلاف الظنــون ،
ومــازلنا لا نلـوم سوى أنفــسنا على ســوء الاختــيار !!
: : : :
قطــرات من القــهوة الســوداء ..
وفنــجانُ مقـلوب ..
ولســان حــالها يقــول لعله خيــر ،
كمــا تقــولون !!
كـل مـا أود الحديـث عنه ...
هو بــعض ُ من همــهمــات روح ٍ .. وســخافة جــرحٍ ..
ولا شــيء أكــثر !!
: : : :
بــعض القــلوب تــداويك .. وبعــضها يجــرحك ..
فهــي تمــاماً كالحــية ،
تحــمل السُــم والمصــل مــعاً !!
: : : :
البــعض يعبث بالمشاعـر .. والبعــض يفقــدها
وكل الحـالات سـواء ،
فحتــماً ستـضيع هــباء !!
: : : :
حـياة بلا بشــر .. يقــولون مــلل .. بلا قــيمة ،
وحــياة بهــم .. فهــي قمة المــلل مع الاتفـاق في ضــياع القــيمة !!
: : : :
أفــكار تغــدو وتــروح ..
تلــعب بنــا .. وتــؤرقنا ..
تجــعل اللــيل ســرمدي ،
المهــم ألا يقف العقــل عن التفكــير ،
وألا تشــعر بالراحــة ..
: : : :
لــوحة بلا ألــوان ..
أســتغرقت الكثــير من الســنوات في حــياة ذاك الفنــان ،
تمــاماً مثــلي حــينما أسرح في الكــتابة ،
لأجـدني :
نســيت تمــاماً ان أغــير اللغة !!
ويصــبح كل ما كتــبته هو محض لا شــيء !!
: : : :
أشــخاص .. ووجــوه ..
آلام .. و معــانـاة ..
وعــيون تبكــي .. وقلوبُ صـارخة ..
ونحــن كالجــماد لا نســتطيع فعــل أي شــيء لهم !!
لأننـا وبكل أسـى تمـاماً مثــلهم .!
: : : :
أحيـاناً نبكــي دمـوعاً .. وننــزف دمــاءاً ..
ونجــدنا في النهــاية وحــيدون ،
نصــارع آلاف الظنــون ،
ومــازلنا لا نلـوم سوى أنفــسنا على ســوء الاختــيار !!
: : : :
قطــرات من القــهوة الســوداء ..
وفنــجانُ مقـلوب ..
ولســان حــالها يقــول لعله خيــر ،
كمــا تقــولون !!