αℓмαнα
04-18-2018, 07:06 AM
https://www.kutub-pdf.com/assets/bimgs/kutub-pdf.net_kl3HvZ.png.pagespeed.ce.8sL-tRdY8_.png
اسم الكتاب: لم يكن حبّاً
اسم الكاتب: آية زينو
نوع ملف الكتاب: pdf
حجم الكتاب: 1.14 ميجا
وصف الكتاب:
أثناءَ مسيرنا في دَوامَّةِ الحياة، ونحنُ نعبرُ من مرحلةٍ إلى أُخرى .. لا بُدَّ من وقوعِنا في فخِّ الحُبّ ’ تحديداً في سنِّ المُراهقة ‘ لا ضَيرَ في ذلك لكن الضَّير أن نبقى عالقين في هذه الحُفرة، نأبى الخروجَ منها خوفاً من ألا نعثرُ على الحُبِّ مرّةً ثانية .. والحياةُ تكون قد مضتْ ونحنُ ما زلنا في أماكنِنا نُقاسي العذاب ونبكي على الأطلال، ولم نأخذ من هذا الحُبّ سوى الآهات والحَسَرات ..
رُغمَ أنَّ حبَّ المُراهقة حبّاً بريئاً بعيداً عن أيِّ مصلحةٍ شخصيّة، بيد أنّه في مُعظم الأحيان ينتهي بالفشل لأنّنا نضعُ عقولنا جانباً ونتركُ العواطف الجيّاشة تتحكّمُ في حياتِنا، لهذا غالباً ما يكون المصير مأساويّ خصوصاً إذا كان الحُبّ من طرفٍ واحد ..
كانت بحاجةٍ إلى الحبّ لتملأ الفراغ الذي خلفاهُ والديها داخلها ..
هي سرى الرزينة والواعية طالبةٌ في الثانويّة، ليست مثل قريناتها الفتيات، لم تتوّقع أن تُحبَّ يوماً .. ولمَ لا تحبّ ؟
كانت تغرقُ شيئاً فشيئاً والحياةُ تنفلتُ منها مثل حبّاتِ الرّمل وهي تندُبُ حبيباً رحلَ وتبكي على حبٍّ لا أملَ فيه .. إلى أن جاء جدّها وأنقذها من هذا الفخّ، وتعلّمتْ درساً لن تنساهُ ما حَيَتْ ..
https://docs.google.com/viewerng/viewer?url=http://www.booksdrive.net/down/Ue5T4A.html
اسم الكتاب: لم يكن حبّاً
اسم الكاتب: آية زينو
نوع ملف الكتاب: pdf
حجم الكتاب: 1.14 ميجا
وصف الكتاب:
أثناءَ مسيرنا في دَوامَّةِ الحياة، ونحنُ نعبرُ من مرحلةٍ إلى أُخرى .. لا بُدَّ من وقوعِنا في فخِّ الحُبّ ’ تحديداً في سنِّ المُراهقة ‘ لا ضَيرَ في ذلك لكن الضَّير أن نبقى عالقين في هذه الحُفرة، نأبى الخروجَ منها خوفاً من ألا نعثرُ على الحُبِّ مرّةً ثانية .. والحياةُ تكون قد مضتْ ونحنُ ما زلنا في أماكنِنا نُقاسي العذاب ونبكي على الأطلال، ولم نأخذ من هذا الحُبّ سوى الآهات والحَسَرات ..
رُغمَ أنَّ حبَّ المُراهقة حبّاً بريئاً بعيداً عن أيِّ مصلحةٍ شخصيّة، بيد أنّه في مُعظم الأحيان ينتهي بالفشل لأنّنا نضعُ عقولنا جانباً ونتركُ العواطف الجيّاشة تتحكّمُ في حياتِنا، لهذا غالباً ما يكون المصير مأساويّ خصوصاً إذا كان الحُبّ من طرفٍ واحد ..
كانت بحاجةٍ إلى الحبّ لتملأ الفراغ الذي خلفاهُ والديها داخلها ..
هي سرى الرزينة والواعية طالبةٌ في الثانويّة، ليست مثل قريناتها الفتيات، لم تتوّقع أن تُحبَّ يوماً .. ولمَ لا تحبّ ؟
كانت تغرقُ شيئاً فشيئاً والحياةُ تنفلتُ منها مثل حبّاتِ الرّمل وهي تندُبُ حبيباً رحلَ وتبكي على حبٍّ لا أملَ فيه .. إلى أن جاء جدّها وأنقذها من هذا الفخّ، وتعلّمتْ درساً لن تنساهُ ما حَيَتْ ..
https://docs.google.com/viewerng/viewer?url=http://www.booksdrive.net/down/Ue5T4A.html