αℓмαнα
04-18-2018, 07:01 AM
https://www.kutub-pdf.com/assets/bimgs/kutub-pdf.com_kFw9gh.jpg.pagespeed.ce.NVGUzd5SsG.jpg
اسم الكتاب: رفع الستار عن أسرار ابن عربي
اسم الكاتب: الشاذلي جمعة
نوع ملف الكتاب: pdf
حجم الكتاب: 11.6 ميجا بايت
وصف الكتاب: كتاب رفع الستار عن أسرار ابن عربي pdf تأليف الشاذلي جمعة، تطرق هذا الكتاب لبداية خلق الكون و الإنسان، وسر اختيار الإنسان خليفة الله فى الأرض وسجود الملائكة له، وعن سر المهدى المنتظر و تلقيبه بالختم الولي و شرح ذلك من القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة وكتابات السابقين وخاصة الشيخ مُحي الدين بن عربي والذي استفاض في الكتابة عند تلك الموضوعات فى عدة كتب منها "عنقاء مغرب" و "فصوص الحكم" وغيرها وهي علوم ربانية يهبها الله لمن يشاء وأعطاها لنبيه صلى الله عليه وسلم وأمرها بتبليغها للخاصة بعكس أركان الإسلام والإيمان التي بلغها للعامة. وذلك العلم الذى قال عنه أبو هريرة رضى الله عنه "حَفِظْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وِعَاءَيْنِ، فَأَمَّا أَحَدُهُمَا فَبَثَثْتُهُ، وَأَمَّا الْآخَرُ فَلَوْ بَثَثْتُهُ قُطِعَ هَذَا الْبُلْعُومُ ".
كما قِيلَ لأِبِي هُرَيْرَةَ : أَكْثَرْتَ أَكْثَرْتَ ، قَالَ: ( فَلَوْ حَدَّثْتُكُمْ بِكُلِّ مَا سَمِعْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَرَمَيْتُمُونِي بِالْقَشْعِ، وَلَمَا نَاظَرْتُمُونِي )
https://docs.google.com/viewerng/viewer?url=http://www.booksdrive.net/down/7cZWBY.html
اسم الكتاب: رفع الستار عن أسرار ابن عربي
اسم الكاتب: الشاذلي جمعة
نوع ملف الكتاب: pdf
حجم الكتاب: 11.6 ميجا بايت
وصف الكتاب: كتاب رفع الستار عن أسرار ابن عربي pdf تأليف الشاذلي جمعة، تطرق هذا الكتاب لبداية خلق الكون و الإنسان، وسر اختيار الإنسان خليفة الله فى الأرض وسجود الملائكة له، وعن سر المهدى المنتظر و تلقيبه بالختم الولي و شرح ذلك من القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة وكتابات السابقين وخاصة الشيخ مُحي الدين بن عربي والذي استفاض في الكتابة عند تلك الموضوعات فى عدة كتب منها "عنقاء مغرب" و "فصوص الحكم" وغيرها وهي علوم ربانية يهبها الله لمن يشاء وأعطاها لنبيه صلى الله عليه وسلم وأمرها بتبليغها للخاصة بعكس أركان الإسلام والإيمان التي بلغها للعامة. وذلك العلم الذى قال عنه أبو هريرة رضى الله عنه "حَفِظْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وِعَاءَيْنِ، فَأَمَّا أَحَدُهُمَا فَبَثَثْتُهُ، وَأَمَّا الْآخَرُ فَلَوْ بَثَثْتُهُ قُطِعَ هَذَا الْبُلْعُومُ ".
كما قِيلَ لأِبِي هُرَيْرَةَ : أَكْثَرْتَ أَكْثَرْتَ ، قَالَ: ( فَلَوْ حَدَّثْتُكُمْ بِكُلِّ مَا سَمِعْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَرَمَيْتُمُونِي بِالْقَشْعِ، وَلَمَا نَاظَرْتُمُونِي )
https://docs.google.com/viewerng/viewer?url=http://www.booksdrive.net/down/7cZWBY.html