ملاك الورد
04-14-2018, 12:19 AM
<u> هي تتوفر في الأسواق والصيدليات داخل عبوات زجاجية محكمة الغلق؛ منها الفواكه والخضروات واللحوم، وكل عبوة تعتبر وجبة كاملة للطفل، بعض الأمهات يقبلن عليها والبعض يفضلن الوجبات اللاتي يعدونها بأنفسهن من هنا كانت أهمية عبوات الأكل الجاهزة ولكن هناك- أيضاً- بعض الملاحظات يسردها الدكتور إبراهيم شكري استشاري طب الأطفال.
4 فوائد لـ عبوات الأكل الجاهزة في غذاء المولود
*هذه الوجبات سهلة الاستعمال ولا تحتاج إلى جهد في التحضير؛ فهي على شكل "بوريه" أي مهروسة سهلة الأكل، وأنواعها المختلفة تمنع الطفل من أن يصاب بالملل من تناولها، ويمكن استخدامها أثناء السفر أو الخروج في النزهات.
* الشركات التي تعدها تراعي تقديم أكثر فائدة ممكنة للطفل من الناحية الغذائية؛ تعبئها تحت رعاية طبية دقيقة، تزودها بكافة الفيتامينات اللازمة للطفل في مراحل النمو، مع خلوها من أي مبيدات حشرية أو كيماويات قبل أن تُجنى من الأرض.
*العبوات لا تشكل عبئاً مالياً على الأسرة، بل إن استخدامها أقل تكلفة للأسرة؛ نظراً لارتفاع أسعار الفاكهة واللحوم في الأسواق، إضافة إلى عدم تواجدها طوال العام
*المشرفون على إعداد هذه الوجبات يراعون تعقيم محتوياتها، مع تحضيرها تحت ضغط عالٍ في مدة قصيرة؛ لتحتفظ بجميع الفيتامينات والمعادن الطبيعية في الطعام.
4 ملاحظات على عبوات الأكل الجاهزة في غذاء المولود
*لابد من التأكد من صلاحية استعمال العبوة؛ ويتم ذلك بالنظر إلى الغطاء..فهو مصنوع بطريقة تبين حالة فساد ما بداخل العبوة أو تلفه؛ حيث يحدث انتفاخ له نتيجة لتكاثر البكتريا وتولد الغازات داخلها.
*يمكن للأم استخدام هذه العبوات الزجاجية أكثر من مرة، أي يمكن للطفل أن يتناول العبوة مرتين أو حتى ثلاث مرات إذا رغبت الأم، وذلك يتم بنقل الكمية التي حددتها غداءً لطفلها في الوجبة الواحدة في وعاء خارجي، والقيام بإطعامه من هذا الوعاء؛ كي لا يختلط لعابه بمحتويات العبوة عن طريق الملعقة مما قد يتلفها.
*يجب على الأم ألا تطيل فترة الاحتفاظ بالعبوة مفتوحة لأكثر من ثمان وأربعين ساعة، على أن تحتفظ بها جيدة الغلق في الثلاجة في هذه الفترة
*ينصح بعدم إعطاء الطفل معلبات" كمبوت الفواكه العادية" خلال العام الأول؛ لأنها تحتوى على كمية عالية من السكريات مع مواد حافظة.
4 فوائد لـ عبوات الأكل الجاهزة في غذاء المولود
*هذه الوجبات سهلة الاستعمال ولا تحتاج إلى جهد في التحضير؛ فهي على شكل "بوريه" أي مهروسة سهلة الأكل، وأنواعها المختلفة تمنع الطفل من أن يصاب بالملل من تناولها، ويمكن استخدامها أثناء السفر أو الخروج في النزهات.
* الشركات التي تعدها تراعي تقديم أكثر فائدة ممكنة للطفل من الناحية الغذائية؛ تعبئها تحت رعاية طبية دقيقة، تزودها بكافة الفيتامينات اللازمة للطفل في مراحل النمو، مع خلوها من أي مبيدات حشرية أو كيماويات قبل أن تُجنى من الأرض.
*العبوات لا تشكل عبئاً مالياً على الأسرة، بل إن استخدامها أقل تكلفة للأسرة؛ نظراً لارتفاع أسعار الفاكهة واللحوم في الأسواق، إضافة إلى عدم تواجدها طوال العام
*المشرفون على إعداد هذه الوجبات يراعون تعقيم محتوياتها، مع تحضيرها تحت ضغط عالٍ في مدة قصيرة؛ لتحتفظ بجميع الفيتامينات والمعادن الطبيعية في الطعام.
4 ملاحظات على عبوات الأكل الجاهزة في غذاء المولود
*لابد من التأكد من صلاحية استعمال العبوة؛ ويتم ذلك بالنظر إلى الغطاء..فهو مصنوع بطريقة تبين حالة فساد ما بداخل العبوة أو تلفه؛ حيث يحدث انتفاخ له نتيجة لتكاثر البكتريا وتولد الغازات داخلها.
*يمكن للأم استخدام هذه العبوات الزجاجية أكثر من مرة، أي يمكن للطفل أن يتناول العبوة مرتين أو حتى ثلاث مرات إذا رغبت الأم، وذلك يتم بنقل الكمية التي حددتها غداءً لطفلها في الوجبة الواحدة في وعاء خارجي، والقيام بإطعامه من هذا الوعاء؛ كي لا يختلط لعابه بمحتويات العبوة عن طريق الملعقة مما قد يتلفها.
*يجب على الأم ألا تطيل فترة الاحتفاظ بالعبوة مفتوحة لأكثر من ثمان وأربعين ساعة، على أن تحتفظ بها جيدة الغلق في الثلاجة في هذه الفترة
*ينصح بعدم إعطاء الطفل معلبات" كمبوت الفواكه العادية" خلال العام الأول؛ لأنها تحتوى على كمية عالية من السكريات مع مواد حافظة.