شموع الحب
03-26-2018, 07:00 AM
http://www.7ophamsa.com/up/uploads/1521887588921.png
http://www.7ophamsa.com/up/uploads/1521887652971.png
http://www.7ophamsa.com/up/uploads/1521887308011.png
http://www.7ophamsa.com/up/uploads/1521887213861.pngتُثري الإضاءة المدروسة الديكور وتُحقِّق الراحة البصريَّة وتُساعد في الاسترخاء. ومع التأكيد على دورها الرئيس في الديكور الداخلي فقد تحملها قطعة تبدو جذَّابة في صالة عرض المفروشات إلَّا أنَّه لمجرَّد نقلها إلى المنزل تظهر باهتة!
إرشادات تصميم إضاءة المنزل بطريقة مثاليَّة:
تتمثَّل الأخطاء الشائعة المتعلقة بالإنارة في:
| توزيع أجهزتها بصورة عشوائيَّة.
| إنتاج وهج مزعج بسبب عدم استخدام أجهزة جيِّدة منها.
| إبعاد تركيزها عن العناصر الهامَّة في الغرفة مثل: اللوحات الفنيَّة أو التحف ما يفقدها جاذبيتها. علمًا بأنَّ عدم تسليط إنارة على زهريَّة الورد بكمٍّ مواز لبقية أجزاء الغرفة على سبيل المثال يتسبَّب بفقدانها بريقها وإظهارها باهتة والعكس صحيح.
| المُبالغة في استخدام أجهزة لا تتناسب وحجم المكان وشكله.
من جهةٍ ثانيةٍ تنقسم إنارة المنزل إلى: الإنارة العامَّة والإنارة المركزيَّة والإنارة الخاصة بالديكور. وفي الآتي لمحة عن كل قسم:
الإنارة العامَّة: تنير مجمل الغرفة وتسمح بممارسة الأنشطة المختلفة.
الإنارة المركزيَّة: تبرز جماليَّة التحف الثمينة واللوحات الفنيَّة والصور والنباتات وتسلَّط على هذه العناصر بصورة تتجاوز خمسة أضعاف الإنارة العامَّة.
الإنارة الخاصَّة بالديكور: يجسِّدها نوعان هما: النجف والأجهزة الاحترافية المتخصصة.
في الآتي أمثلة عن تصميم الإنارة في الغرف المختلفة:
1. الصالون: تختلف الإنارة في هذه المساحة باختلاف طبيعة الاستقبال سواء كان رسميًّا أو غير رسمي إذ يحتاج ذلك الرسمي إلى كمٍّ معتدل وهادئ منها فيما غير الرسمي يتطلبها عالية ولا يستدعي اللجوء إلى تلك الخاصَّة بالديكور.
2. غرفة النوم: تحتاج غرفة النوم إلى إنارة هادئة وخفيفة فتُناسبها الإنارة العامَّة (سبوت لايت) مع الإنارة ثانويَّة. ويُنصح في هذا الإطار أن توجَّه الإنارة المركَّزة على اللوحات الفنيَّة والتحف ويُفضَّل أن تكون جميع أنواع أجهزتها قابلة للتحكُّم بقوَّتها.
3. المطبخ: يُفضَّل أن تكون الإنارة العامَّة في المطبخ عالية لما تتطلَّبه الأعمال في هذا المكان. ويُنصح بوضع إنارة تحت الخزائن العلويَّة تمتدُّ خيوطها على الطاولة تحتها إذ يتكرَّر استعمال أدوات الطهي الحادَّة عليها والتي يلزمها إنارة عالية. كما يُمكن وضع الأجهزة فوق هذه الخزائن بشكل يُساهم بإنارة المطبخ بصورة عامَّة غير مباشرة ما يجعلها مريحة ويُقلَّل من الوهج المزعج. ومن المُفضَّل وضع إنارة خاصَّة بالديكور مناسبة لارتفاع المطبخ والأثاث فيه على أن تحمل الطراز الكلاسيكي أو المودرن حسب المدرسة التي يتبعها هذا المكان.
4. السلم والممرَّات: يُمكن وضع إنارة إرشاديَّة على السلالم ما يُساعد قاطني المنزل في الليل وذلك عندما تكون الإنارة العامَّة مغلقة. أمَّا الممرَّات فتُنار بإنارة جداريَّة مع الحرص على توجيه أخرى مُركَّزة على العناصر الهامَّة فيها.
5. الحمام: تكون الإنارة المجاورة للمرآة عالية بسبب طبيعة الاستخدام بحيث يتكرَّر النظر إلى الوجه مع تجنب السبوت لايت فوق الرأس تلافيًا لتكوُّن ظلال عالية. ويمكن الاستعاضة عن هذه الأخيرة بوضع إنارة أماميَّة إما فوق المرآة أو بجانبها أو خلفها.
http://www.7ophamsa.com/up/uploads/1521887652971.png
http://www.7ophamsa.com/up/uploads/1521887308011.png
http://www.7ophamsa.com/up/uploads/1521887213861.pngتُثري الإضاءة المدروسة الديكور وتُحقِّق الراحة البصريَّة وتُساعد في الاسترخاء. ومع التأكيد على دورها الرئيس في الديكور الداخلي فقد تحملها قطعة تبدو جذَّابة في صالة عرض المفروشات إلَّا أنَّه لمجرَّد نقلها إلى المنزل تظهر باهتة!
إرشادات تصميم إضاءة المنزل بطريقة مثاليَّة:
تتمثَّل الأخطاء الشائعة المتعلقة بالإنارة في:
| توزيع أجهزتها بصورة عشوائيَّة.
| إنتاج وهج مزعج بسبب عدم استخدام أجهزة جيِّدة منها.
| إبعاد تركيزها عن العناصر الهامَّة في الغرفة مثل: اللوحات الفنيَّة أو التحف ما يفقدها جاذبيتها. علمًا بأنَّ عدم تسليط إنارة على زهريَّة الورد بكمٍّ مواز لبقية أجزاء الغرفة على سبيل المثال يتسبَّب بفقدانها بريقها وإظهارها باهتة والعكس صحيح.
| المُبالغة في استخدام أجهزة لا تتناسب وحجم المكان وشكله.
من جهةٍ ثانيةٍ تنقسم إنارة المنزل إلى: الإنارة العامَّة والإنارة المركزيَّة والإنارة الخاصة بالديكور. وفي الآتي لمحة عن كل قسم:
الإنارة العامَّة: تنير مجمل الغرفة وتسمح بممارسة الأنشطة المختلفة.
الإنارة المركزيَّة: تبرز جماليَّة التحف الثمينة واللوحات الفنيَّة والصور والنباتات وتسلَّط على هذه العناصر بصورة تتجاوز خمسة أضعاف الإنارة العامَّة.
الإنارة الخاصَّة بالديكور: يجسِّدها نوعان هما: النجف والأجهزة الاحترافية المتخصصة.
في الآتي أمثلة عن تصميم الإنارة في الغرف المختلفة:
1. الصالون: تختلف الإنارة في هذه المساحة باختلاف طبيعة الاستقبال سواء كان رسميًّا أو غير رسمي إذ يحتاج ذلك الرسمي إلى كمٍّ معتدل وهادئ منها فيما غير الرسمي يتطلبها عالية ولا يستدعي اللجوء إلى تلك الخاصَّة بالديكور.
2. غرفة النوم: تحتاج غرفة النوم إلى إنارة هادئة وخفيفة فتُناسبها الإنارة العامَّة (سبوت لايت) مع الإنارة ثانويَّة. ويُنصح في هذا الإطار أن توجَّه الإنارة المركَّزة على اللوحات الفنيَّة والتحف ويُفضَّل أن تكون جميع أنواع أجهزتها قابلة للتحكُّم بقوَّتها.
3. المطبخ: يُفضَّل أن تكون الإنارة العامَّة في المطبخ عالية لما تتطلَّبه الأعمال في هذا المكان. ويُنصح بوضع إنارة تحت الخزائن العلويَّة تمتدُّ خيوطها على الطاولة تحتها إذ يتكرَّر استعمال أدوات الطهي الحادَّة عليها والتي يلزمها إنارة عالية. كما يُمكن وضع الأجهزة فوق هذه الخزائن بشكل يُساهم بإنارة المطبخ بصورة عامَّة غير مباشرة ما يجعلها مريحة ويُقلَّل من الوهج المزعج. ومن المُفضَّل وضع إنارة خاصَّة بالديكور مناسبة لارتفاع المطبخ والأثاث فيه على أن تحمل الطراز الكلاسيكي أو المودرن حسب المدرسة التي يتبعها هذا المكان.
4. السلم والممرَّات: يُمكن وضع إنارة إرشاديَّة على السلالم ما يُساعد قاطني المنزل في الليل وذلك عندما تكون الإنارة العامَّة مغلقة. أمَّا الممرَّات فتُنار بإنارة جداريَّة مع الحرص على توجيه أخرى مُركَّزة على العناصر الهامَّة فيها.
5. الحمام: تكون الإنارة المجاورة للمرآة عالية بسبب طبيعة الاستخدام بحيث يتكرَّر النظر إلى الوجه مع تجنب السبوت لايت فوق الرأس تلافيًا لتكوُّن ظلال عالية. ويمكن الاستعاضة عن هذه الأخيرة بوضع إنارة أماميَّة إما فوق المرآة أو بجانبها أو خلفها.