شموع الحب
03-21-2018, 01:26 PM
علامات وأسباب العنف عند الأطفال
http://weziwezi.com/wp-content/uploads/2016/11/علامات-وأسباب-العنف-عند-الأطفال.png
العنف عند الأطفال هو سلوك يكتسبه الطفل على الأغلب من محيطه وبالطبع هناك علامات وأسباب للعنف تظهر على الأطفال، ويتراوح سن العنف عندهم غالبا ما بين سن الرابعة إلى سن الثامنة من العمر تقريبا، وبشكل عام فإن العنف عند الأطفال الذكور أكثر من العنف عند الأطفال الإناث.
علامات العنف عند الأطفال
الاعتداء بشكل لفظي أو جسدي على الأطفال.
محاولة الطفل العنيف لاستفزاز الأخرين.
يتعمد الطفل العنيف إلى معاندة الأم وعدم تلبية طلباتها.
يلجأ الطفل العنيف إلى الصوت العالي و الصراخ.
يرفض الطفل العنيف تقديم المساعدة للآخرين.
يمكن للطفل العنيف أن يدمر ويكسر أغراض في المنزل وخاصة أثناء الغضب.
أسباب العنف عند الأطفال
تحقيق جميع رغبات الطفل والدلال الزائد من قبل الوالدين من شأنهما خلق طفل عنيف.
معاناة الطفل من ضغوط الكبار والأوامر المتراكمة التي ربما تحمل الطفل فوق طاقته.
التصرف العدواني أو العنيف بسبب الغيرة من نجاح أحد الأطفال من أقرانه.
منع الطفل من ممارسة أنشطته المحببة مرارا وتكرارا أو مرور الطفل بمواقف محبطة من شأنه أن يخلق سلوك العنف عنده.
تقليد المسلسلات الكرتونية التي تحتوي على العنف أو تقليد أحد الأبوين الذي يتصف بسلوك العنف أو العصبية.
جذب الانتباه هو أحد الأسباب أيضا فقد يحاول الطفل جذب انتباه والديه عن طريق ممارسة تصرفات عنيفة كضرب أحد أقرانه مثلا.
استخدام الضرب والتعنيف الجسدي والصراخ وتعمد احراج الطفل عن طريق التوبيخ كلها أسباب تجعل الطفل يمارس العنف على من هم أصغر منه.
أساليب يمكن اتباعها للحد من مشكلة العنف عند الاطفال
مساعدة الطفل وتعويده السيطرة على غضبه وتعليمه كيفية ضبط نفسه أثناء المواقف التي تثير غضبه.
الابتعاد عن الضرب مع الطفل العدواني وخاصة الضرب القاسي ويفضل أن يحل العقاب بالحرمان محل العقاب بالضرب.
الحد من النماذج العدوانية عند الطفل، فالتحدث بأسلوب هادئ مع الطفل وعدم استخدام أسلوب الصراخ من شأنه أن يحد من سلوكه العنيف.
يجب شرح الأساليب المتبعة لحل المشاكل بعيدا عن الصراخ والعنف كتعزيز استخدام أسلوب النقاش والحوار في التعبير عن الغضب لدى الطفل.
استخدام أسلوب التجاهل من قبل الأهل بمعنى تجاهل التصرفات العنيفة المتعمدة من قبل الطفل لجذب انتباه أهله.
تشجيع الطفل على ممارسة الأنشطة والألعاب المختلفة كاللعب بالرمل والذهاب للحدائق العامة.
http://weziwezi.com/wp-content/uploads/2016/11/علامات-وأسباب-العنف-عند-الأطفال.png
العنف عند الأطفال هو سلوك يكتسبه الطفل على الأغلب من محيطه وبالطبع هناك علامات وأسباب للعنف تظهر على الأطفال، ويتراوح سن العنف عندهم غالبا ما بين سن الرابعة إلى سن الثامنة من العمر تقريبا، وبشكل عام فإن العنف عند الأطفال الذكور أكثر من العنف عند الأطفال الإناث.
علامات العنف عند الأطفال
الاعتداء بشكل لفظي أو جسدي على الأطفال.
محاولة الطفل العنيف لاستفزاز الأخرين.
يتعمد الطفل العنيف إلى معاندة الأم وعدم تلبية طلباتها.
يلجأ الطفل العنيف إلى الصوت العالي و الصراخ.
يرفض الطفل العنيف تقديم المساعدة للآخرين.
يمكن للطفل العنيف أن يدمر ويكسر أغراض في المنزل وخاصة أثناء الغضب.
أسباب العنف عند الأطفال
تحقيق جميع رغبات الطفل والدلال الزائد من قبل الوالدين من شأنهما خلق طفل عنيف.
معاناة الطفل من ضغوط الكبار والأوامر المتراكمة التي ربما تحمل الطفل فوق طاقته.
التصرف العدواني أو العنيف بسبب الغيرة من نجاح أحد الأطفال من أقرانه.
منع الطفل من ممارسة أنشطته المحببة مرارا وتكرارا أو مرور الطفل بمواقف محبطة من شأنه أن يخلق سلوك العنف عنده.
تقليد المسلسلات الكرتونية التي تحتوي على العنف أو تقليد أحد الأبوين الذي يتصف بسلوك العنف أو العصبية.
جذب الانتباه هو أحد الأسباب أيضا فقد يحاول الطفل جذب انتباه والديه عن طريق ممارسة تصرفات عنيفة كضرب أحد أقرانه مثلا.
استخدام الضرب والتعنيف الجسدي والصراخ وتعمد احراج الطفل عن طريق التوبيخ كلها أسباب تجعل الطفل يمارس العنف على من هم أصغر منه.
أساليب يمكن اتباعها للحد من مشكلة العنف عند الاطفال
مساعدة الطفل وتعويده السيطرة على غضبه وتعليمه كيفية ضبط نفسه أثناء المواقف التي تثير غضبه.
الابتعاد عن الضرب مع الطفل العدواني وخاصة الضرب القاسي ويفضل أن يحل العقاب بالحرمان محل العقاب بالضرب.
الحد من النماذج العدوانية عند الطفل، فالتحدث بأسلوب هادئ مع الطفل وعدم استخدام أسلوب الصراخ من شأنه أن يحد من سلوكه العنيف.
يجب شرح الأساليب المتبعة لحل المشاكل بعيدا عن الصراخ والعنف كتعزيز استخدام أسلوب النقاش والحوار في التعبير عن الغضب لدى الطفل.
استخدام أسلوب التجاهل من قبل الأهل بمعنى تجاهل التصرفات العنيفة المتعمدة من قبل الطفل لجذب انتباه أهله.
تشجيع الطفل على ممارسة الأنشطة والألعاب المختلفة كاللعب بالرمل والذهاب للحدائق العامة.