صاحبة السمو
02-05-2018, 02:36 PM
https://cdni.rt.com/media/pics/2018.02/article/5a7819d295a59784038b4589.jpg
ترى إسرائيل أي معنى لعقد لقاء مجموعة العمل البولندي الإسرائيلية حول الهولوكوست، إذا وقع الرئيس البولندي أندرزج دودا على القانون الخاص بالمحرقة.
ويأتي تصريح السفيرة الإسرائيلية في وارسو أنا أزاري بذلك، على خلفية إقرار مجلس الشيوخ البولندي لقانون" يحرم الترويج لإيديولوجية القوميين الأوكرانيين ويجرّم إنكار مجزرة فولين وكذلك التأكيد على أن البولنديين كانوا يتعاونون مع النازيين خلال الحرب العالمية الثانية".
وعلى الرغم من أن الوثيقة، لا تزال قيد الصياغة والتعديل وستصبح سارية المفعول فقط بعد توقيع الرئيس البولندي عليها، إلا أنها أثارت ردود فعل سلبية حادة من جانب أوكرانيا وإسرائيل وكذلك في الولايات المتحدة.
وبعد ذلك قامت بولندا وإسرائيل بتشكيل مجموعة عمل تضم نائب وزير الخارجية في كلا الدولتين لدراسة الوثيقة وتعديلها.
وقالت السفيرة الإسرائيلية في وارسو، إن القانون سيفتح المجال للجدل حول الهولوكوست، واعتبرت ذلك غير مقبول.
وقبل ذلك شجبت القيادة الإسرائيلية، بما في ذلك رئيس الدولة ورئيس الحكومة ووزارة الخارجية ، القانون البولندي. واتهمت إسرائيل، من يقفون خلفه، بالتطاول على الحقيقة التاريخية.
ترى إسرائيل أي معنى لعقد لقاء مجموعة العمل البولندي الإسرائيلية حول الهولوكوست، إذا وقع الرئيس البولندي أندرزج دودا على القانون الخاص بالمحرقة.
ويأتي تصريح السفيرة الإسرائيلية في وارسو أنا أزاري بذلك، على خلفية إقرار مجلس الشيوخ البولندي لقانون" يحرم الترويج لإيديولوجية القوميين الأوكرانيين ويجرّم إنكار مجزرة فولين وكذلك التأكيد على أن البولنديين كانوا يتعاونون مع النازيين خلال الحرب العالمية الثانية".
وعلى الرغم من أن الوثيقة، لا تزال قيد الصياغة والتعديل وستصبح سارية المفعول فقط بعد توقيع الرئيس البولندي عليها، إلا أنها أثارت ردود فعل سلبية حادة من جانب أوكرانيا وإسرائيل وكذلك في الولايات المتحدة.
وبعد ذلك قامت بولندا وإسرائيل بتشكيل مجموعة عمل تضم نائب وزير الخارجية في كلا الدولتين لدراسة الوثيقة وتعديلها.
وقالت السفيرة الإسرائيلية في وارسو، إن القانون سيفتح المجال للجدل حول الهولوكوست، واعتبرت ذلك غير مقبول.
وقبل ذلك شجبت القيادة الإسرائيلية، بما في ذلك رئيس الدولة ورئيس الحكومة ووزارة الخارجية ، القانون البولندي. واتهمت إسرائيل، من يقفون خلفه، بالتطاول على الحقيقة التاريخية.