رحيل المشاعر
02-05-2018, 12:26 AM
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2012-11-12%2f2012-11-12t051022z_970894850_gm1e8bc0d5p01_rtrmadp_3_motor-racing_reuters.jpg
أحرز ديفيد كولتهارد لقب بطل الأبطال، للمرة الثانية في سباق الأبطال للسيارات، الذي أقيم باستاد الملك فهد في الرياض، اليوم السبت، بعد فوزه في النهائي على النرويجي، بيتر سولبيرج.
وتفوق سائق فورمولا 1 السابق، في سباقين على سولبيرج، الذي يملك لقبين في بطولة العالم لرالي اختراق الضاحية.
وهذا هو الموسم الخامس على التوالي، الذي يتوج فيه سائق سبق له المشاركة في فورمولا 1، باللقب.
ولم يشارك أي سائق حالي في فورمولا 1، في النسخة التي استضافتها الرياض، للمرة الأولى في الشرق الأوسط، بعد اعتذار سيباستيان فيتل عن عدم المشاركة.
وقال كولتهارد، في مقابلة تلفزيونية: "كان علي الاجتهاد ودقات قلبي تتسارع.. أشكر سولبيرج على المنافسة الرائعة، فهو بطل ورياضي رائع".
وأضاف ضاحكا: "عندما ودعت كأس الأمم، أمس، قرر ابني عدم استكمال المشاهدة".
وتابع: "من الرائع إقامة سباق الأبطال للمرة الأولى، هنا في الرياض، والأجواء كانت جميلة.. أشكر فريدريك جونسون (رئيس سباق الأبطال) وفريقه، على الحدث الرائع".
واعتزل كولتهارد البالغ عمره 46 عاما، سباقات فورمولا 1 في 2009، قبل أن ينافس في بطولة السيارات السياحية الألمانية، لثلاث سنوات حتى 2012.
وقال السائق البريطاني: "الحقيقة أنني أشعر بالمفاجأة دائما، عندما يقرر فريدريك دعوتي لسباق الأبطال، لأنني لم أعد أنافس، لكني أكون سعيدا عندما يفعل ذلك".
وصعد السائق البريطاني إلى النهائي، بعد تفوقه على الدنماركي توم كريستينسن، الفائز بسباق لومان 24 ساعة تسع مرات، فيما تغلب سولبيرج على السويدي يوهان كريستوفرسون، بطل رالي اختراق الضاحية 2017.
وقال السائق النرويجي، الفائز ببطولة العالم للراليات في 2003: "قدمت كل ما لدي لتحقيق الفوز، لكن ذلك لم يكن كافيا.. ديفيد قدم أداء رائعا واستحق الفوز، إنه سائق أفضل مني على الطرق الممهدة، أعتقد أنني ما زلت أفضل الانزلاق بالسيارة".
* خروج حامل اللقب
وودع الكولومبي خوان بابلو مونتويا، حامل اللقب، المسابقة من دور الثمانية، بعد هزيمته أمام كريستينسن، فيما تفوق كولتهارد على الأمريكي رايان هنتر-رياي.
وودع الأمريكي، جوزيف نيوجاردن، دور الثمانية، بعد اصطدامه بالحواجز، ليفوز منافسه كريستوفرسون بسهولة، فيما تغلب سولبيرج على السويدي يويل اريكسون.
وسيطر مونتويا، سائق فورمولا 1 السابق، على المجموعة الأولى بثلاثة انتصارات متتالية، فيما انتزع هنتر-رياي المركز الثاني، من البرازيلي هيليو كاسترونيفيس، الذي خسر مع مونتويا في نهائي كأس الأمم، أمس الجمعة، وهما يمثلان فريق أمريكا اللاتينية.
ولم يجد كولتهارد صعوبة في تصدر المجموعة الثانية، متقدما على كريستينسن، فيما واصل الهولندي رودي فان بورين تألقه، عندما تغلب على تيمو برنهارد، بطل سباق لومان 24 ساعة في 2017.
وفاز فان بورين ببطولة مكلارين للسباقات الافتراضية، في العام الماضي، لينال دور سائق جهاز المحاكاة، مع بطل الصانعين السابق في فورمولا 1.
وكانت المجموعة الثالثة هي الأكثر إثارة، إذ أنهى ثلاثة سائقين المنافسات بثلاثة انتصارات، لكل منهم، لكن كريستوفرسون واريكسون، هما من تأهلا إلى دور الثمانية، لتفوقهما على الألماني رينيه راست، الذي قاد ألمانيا للقبها الثامن، في كأس الأمم، وهو رقم قياسي، أمس الجمعة.
وتفوق السعودي أحمد بن خنين على مواطنه يزيد الراجحي، في مواجهتهما بالمجموعة الرابعة، لكنهما ودعا المنافسات مبكرا.
وبلغ بن خنين دور المجموعات، بعد تفوقه على الإماراتي خالد القبيسي، فيما فشل اللبناني منصور شبلي، في بلوغ الدور ذاته، بعد هزيمته أمام السويدي اريكسون.
أحرز ديفيد كولتهارد لقب بطل الأبطال، للمرة الثانية في سباق الأبطال للسيارات، الذي أقيم باستاد الملك فهد في الرياض، اليوم السبت، بعد فوزه في النهائي على النرويجي، بيتر سولبيرج.
وتفوق سائق فورمولا 1 السابق، في سباقين على سولبيرج، الذي يملك لقبين في بطولة العالم لرالي اختراق الضاحية.
وهذا هو الموسم الخامس على التوالي، الذي يتوج فيه سائق سبق له المشاركة في فورمولا 1، باللقب.
ولم يشارك أي سائق حالي في فورمولا 1، في النسخة التي استضافتها الرياض، للمرة الأولى في الشرق الأوسط، بعد اعتذار سيباستيان فيتل عن عدم المشاركة.
وقال كولتهارد، في مقابلة تلفزيونية: "كان علي الاجتهاد ودقات قلبي تتسارع.. أشكر سولبيرج على المنافسة الرائعة، فهو بطل ورياضي رائع".
وأضاف ضاحكا: "عندما ودعت كأس الأمم، أمس، قرر ابني عدم استكمال المشاهدة".
وتابع: "من الرائع إقامة سباق الأبطال للمرة الأولى، هنا في الرياض، والأجواء كانت جميلة.. أشكر فريدريك جونسون (رئيس سباق الأبطال) وفريقه، على الحدث الرائع".
واعتزل كولتهارد البالغ عمره 46 عاما، سباقات فورمولا 1 في 2009، قبل أن ينافس في بطولة السيارات السياحية الألمانية، لثلاث سنوات حتى 2012.
وقال السائق البريطاني: "الحقيقة أنني أشعر بالمفاجأة دائما، عندما يقرر فريدريك دعوتي لسباق الأبطال، لأنني لم أعد أنافس، لكني أكون سعيدا عندما يفعل ذلك".
وصعد السائق البريطاني إلى النهائي، بعد تفوقه على الدنماركي توم كريستينسن، الفائز بسباق لومان 24 ساعة تسع مرات، فيما تغلب سولبيرج على السويدي يوهان كريستوفرسون، بطل رالي اختراق الضاحية 2017.
وقال السائق النرويجي، الفائز ببطولة العالم للراليات في 2003: "قدمت كل ما لدي لتحقيق الفوز، لكن ذلك لم يكن كافيا.. ديفيد قدم أداء رائعا واستحق الفوز، إنه سائق أفضل مني على الطرق الممهدة، أعتقد أنني ما زلت أفضل الانزلاق بالسيارة".
* خروج حامل اللقب
وودع الكولومبي خوان بابلو مونتويا، حامل اللقب، المسابقة من دور الثمانية، بعد هزيمته أمام كريستينسن، فيما تفوق كولتهارد على الأمريكي رايان هنتر-رياي.
وودع الأمريكي، جوزيف نيوجاردن، دور الثمانية، بعد اصطدامه بالحواجز، ليفوز منافسه كريستوفرسون بسهولة، فيما تغلب سولبيرج على السويدي يويل اريكسون.
وسيطر مونتويا، سائق فورمولا 1 السابق، على المجموعة الأولى بثلاثة انتصارات متتالية، فيما انتزع هنتر-رياي المركز الثاني، من البرازيلي هيليو كاسترونيفيس، الذي خسر مع مونتويا في نهائي كأس الأمم، أمس الجمعة، وهما يمثلان فريق أمريكا اللاتينية.
ولم يجد كولتهارد صعوبة في تصدر المجموعة الثانية، متقدما على كريستينسن، فيما واصل الهولندي رودي فان بورين تألقه، عندما تغلب على تيمو برنهارد، بطل سباق لومان 24 ساعة في 2017.
وفاز فان بورين ببطولة مكلارين للسباقات الافتراضية، في العام الماضي، لينال دور سائق جهاز المحاكاة، مع بطل الصانعين السابق في فورمولا 1.
وكانت المجموعة الثالثة هي الأكثر إثارة، إذ أنهى ثلاثة سائقين المنافسات بثلاثة انتصارات، لكل منهم، لكن كريستوفرسون واريكسون، هما من تأهلا إلى دور الثمانية، لتفوقهما على الألماني رينيه راست، الذي قاد ألمانيا للقبها الثامن، في كأس الأمم، وهو رقم قياسي، أمس الجمعة.
وتفوق السعودي أحمد بن خنين على مواطنه يزيد الراجحي، في مواجهتهما بالمجموعة الرابعة، لكنهما ودعا المنافسات مبكرا.
وبلغ بن خنين دور المجموعات، بعد تفوقه على الإماراتي خالد القبيسي، فيما فشل اللبناني منصور شبلي، في بلوغ الدور ذاته، بعد هزيمته أمام السويدي اريكسون.